عراقيات محالي الصنع
تبدأ احداث اليوم الساخنة عندما كنت جالسة ادرس في مكان عام عندما اقترب مني هذا الشاب الوسيم و بدأنا نتحدث كنت انا فتاة خجولة بطبعي لهذا عندما دعاني ان ندرس معا في منزله كنت مترددة و لاكنه اقنعني بسهولة و كنت الان اجلس في الكنبية في شقته و كنت اشعر به يقترب مني حتى لامست شفتيه عنقي ابتعدت عنه و قلت له ماذا تفعل لاكنه اسكتني بقبلة ساخنة في فمي و بدأت احرك شفايفي معه ثم شعرت بلسانه يدخل فمي و يلعب بلساني و يديه كانت تلمس كل مكان في جسمي و تعرياني حتى قلع لي كل ملابسي و امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم انزل يده حتى وصلت الى كسي كان مبلل بدأ يلاعب شفتاي كسي و يدعكه ادخل اصبعه في ثقبة كسي و بدأ يدخله و يخرجه ثم ادخل الاصبع الى فمه و لحسه و بدا يزمجر و هذا جعلني اجلس على الارض امامه و انزل سرواله ليقفز امام وجهي زبه المنتصب و كان حجمه مثير للاعجاب امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه عندها حملني بين يديه بلهفة و رماني فوق الكنبة على ظهري ثم فتح رجلاي و بدأ يدعك كسي حتى جنني و بدأت تخرج اصوات ساخنة مني لم اكن اتوقع اني استطيع ان اعملها ثم بعدها ادخل زبه الى كسي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة . اااه ااااه كان قوي سريع و يدخل الى اعماق كسي ااااه ثم ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة . ادخل أصابعه التي بها اللعاب لكي يوسعها و لحسها بقوة و انا اتوجه من شدة الشهوة و اصرخ نيكني بكل الوضعيات الساخنة حتى نزلت اكثر من مرة و شعرت ام عقلي سينفجر من النشوةو الذي اكمل متعتي عندما انزل حليبه في فمي و شربته و انا اتذوق احلى و اسخن طعم .